لقد جرى تصنيفُ التدخين الثانوي باعتباره من المُسَرطِنات البشريَّة المعروفة؛ وهذا يعني ثُبوت أنَّه يُسبِّب السرطان. وكلُّ من يتعرَّض للتدخين الثانوي يكون مُعرَّضاً للإصابة بالسَّرطان.