إنَّ المواقف الاجتماعية المُحرجة أو الصعبة ليست سوى إحدى المشاكل التي يُمكن أن يُسبِّبها فرطُ التعَرُّق؛ فقد تحدث عدوى فِطريَّة مثلاً إذا لم يقم الشخص بغسل يديه وتنشيفهما بانتظام. وقد تُسبِّب هذه العدوى الفِطريَّة رائحةً كريهة أيضاً. كما أنَّ فرطَ التعَرُّق يوفِّر البيئةَ المُناسبة للعدوى الجُرثوميَّة وطَفَح الحرارة أيضاً. وهذا هو السببُ الذي يجعل الناس يُعانون أيضاً من ضرورة إيلاء اهتمام أكبر لنظافتهم الشخصيَّة.