تكون العدوى صامتةً في الجزء الأخير من الزهري الخافي. وتكون خطورة إصابة الشريك الجنسي بالعدوى مُنخفضةً أو غير موجودة؛ إلاَّ أنه إذا لم يُعالج المريض المصاب بالزّهري الخافي، فقد ينتقل إلى مرحلة الزهري المُتأخرة. وهذه هي أكثر مراحل المرض خُطورة.