بعد نقل الخلايا الجذعية، قد يحتاج المرضى إلى البقاء في المستشفى عدَّة أسابيع. كما يتطلَّب الأمرُ من الأطبَّاء مراقبة عن كثب ومتابعة منتظمة على مدى أشهر أو حتى سنوات.