يكون الرُّعاش عندَ بعض الأشخاص عَرَضاً لاضطراب في الجهاز العَصبيّ. كما قد يكون أثراً جانبياً لأدوية مُعيّنة. ويحدثُ شكلُ الرُّعاش الأكثر شُيوعاً عند أشخاص مُعافين من النواحي الأخرى.