في بعض الحالات النادرة يصل التهاب الأذن الوسطى الذي لم يعالج إلى الأذن الداخلية ثم إلى أماكن تجاورها في الرأس ومنها الدماغ. ويؤدي ذلك إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب السحايا أو التهاب الأغشية المغلفة للدماغ أو خراج الدماغ حيث يظهر القيح حول الدماغ أو داخله.