عندما تتناول المرأة الوارفارين، فإن عليها دائماً أن تخبر مقدم الرعاية الصحية إذا كانت حامل أو إذا كانت يمكن أن تكون حاملاً. وذلك لأن من الممكن أن يسبب الوارفارين تشوهات ولادية خطيرة لدى عدد قليل من الأجنة، وذلك عند تناوله في الثلث الأول من الحمل. كما يمكن أن يسبب الوارفارين حالات نزف شديدة خلال الولادة.