يقوم الطبيبُ في البداية بإجراء فحص خارجي بصري. وهو يتحرَّى الفرج في هذا الفحص باحثاً عن أي علامة للتهيج أو الاحمرار أو التورم أو التقرُّح، أو غير ذلك من الشذوذات.